انا امرأة مطلقة في الاربعينات من عمري و لاكن كل اللذي يراني يظن اني في عمر ابنتي او اختها الكبرى و قد مضى على طلاقي خمس سنوات و كنت احتاج الى نيك حار و لاكن هذه الايام كل ما افكر به حبيب ابنتي الوسيم و بدا الامر عندما رأيته بدون قمسثه و رأيت عضلات ذراعيه و صدره و بطنه و انا احئى بحلم ساخن معهم كل ليلة … لم تكن ابنتي في المنزل اليوم كانت في منزل ابيها عندما جاء حبيبها و عزمته على فنجان قهوة كان لطيف و وسيم لدرجة لا تصور كنت اجلس ملتصقة معه و كانت فخذاي على فخذه و صم وضعت يي على حجره و شعرت به و هو يسخن و يحرك جسمه بتوتر ثم همست في اذنه ما رأيك ان اعطيك بعض الدروس لتتمتع بحياة جنسية رائعة طول حياتك و لا تخف ما يحدث هنا سيبقة هنا لن اخبر احدا كانت انفاسه مرتفعة جدا فتحت له سلسلة سرواله و انزلته و وفجأة قفز قضيبه امامي كان ضخم و ساخن اكبر من زب طليقي بالف مرة قبلت رأس زبه و أنا أدعكه برفق و نشوة و بدأت امصه و ابلله بلعابي و اداعب خصيتيه و امصمصهما كان كسي غرق بمائي الكثيف و انا لازلت امصه و أداعبه و زادت تأوهاته وانتصب زبه في فمي اكثرر و أكثر ثم تركته و تمدت على الكنبة و فتحت افخاذي و ترجيته أن يلحسني لم يصدق ما كنت اطلبه و أسرع ينزل وجهه بين افخاذي و يلحسني بدأ بلحس افخاذي و بطني و بزازي الكبارو مص حلماتي و رضع منهما حتى شبع ثم نزل بين افخاذي يلحس كسي الساخن يفتح شفراتي باصابعه و يشرب مائي اللذيذ و يداعب ثقبتي كنت أشير له أين يلحسنى في المناطق التي تسخنني و تجيب ظهري كان تلميذ ذكي جدا ااامم اااه و طلبته منه أن يشرب مائي ويسمعني صوت لحسه لكسي الاحمر الممحون بقي هكذا حتى جاب ظهري و قذف حليبه في فمي كان هذا دري الاول معه .هل لديك رغبة في ممارسة الاستمناء سريعا؟ هيا الآن انطلق لا تنتظر كثيرا للبحث عن فيديوهات إباحية انا و حبيب اختي التي ارغب في مشاهدتها. اذهب إلى موقع nimila.mobi. وستجد كل شيء يناسب كل حالة رغبة جنسية منحرفة ممكنة، لن تحتاج للبحث عن أي فيديوهات إباحية انا و حبيب اختي الساخنة في أي مكان آخر. استكشف العشرات من أقسام هذا النوع الإباحي المختلفة لإضفاء المزيد من الإثارة على الفيديوهات التي تشاهدها، أو تعمق في المحتوى إباحية انا و حبيب اختي المثير للحصول على المزيد من نفس الشيء. أيا يكن ما تحب مشاهدته، فإن موقع nimila.mobi لديه الأدوات التي تحتاجها لتعزيز مغامرتك الجنسية والتأكد من أنك ستشعر بالرضا الجنسي حتى النهاية.