في هذا القيديو سكس جامد كنت انا و أريك صديقي و زوجته في خرجة الى البحر ذهبت بدون ملابس الى اعلى القمة لارى اجسام الأشخاص و اتخايل انني المس زبهم لانني كنت اريد نيك ساخن . لم استطع السيطرة على نفسي ازلت ملابس السباحة و بدات بلمس جميع الأماكن في جسمي الاعب بكسي و حلمات صدري اااه كنت اريد شخصا الان بجانبي لكي ينيككني بقوة . و انا انظر الى اجسامهم من الأعلى بدون ملابس لم احس حتى اتى أريك بجانبي و قال لي الى ماذا تنظرين هل تنظرين الى اجسام الأشخاص من هنا . بدا يتظر معي لكنه صدم عندما رالي زوجته مع شخص اخر . انا وجدت الفرصة و تقربت له و قلت له انا هنا حبيبي اريدك ان تنيكني الان لا يهمني زوجته .هي أيضا تستمتع فلنستمتع نحن أيضا . لم يستطع السيطرة على نفسه لان جسمي كان رائعا جدا بدا يمص حلماتي و يلعب بكسي باصابعه اااه كم كان إحساسا رائعا لم ارده ان يتوقف . نزلت الى زب الكبير بدات امصه له و ادخل بيضاته الى فمي و امصمصهم واحدة بعد الأخرى تم الحس له زبه من تحت الى فوق و هو يقول لي هذا يا حبيبتي استمري الى ان انتصب بقوة . بعدها فتح لي رجلي و بدا بإدخال زبه ببطئ الى ان تعودت عليه تم بدا بالإسراع و انا اصرخ اااه هكذا يا حبيبي استمر استمر غيرنا جميع وضعيات النيك . كان كسي احمرا و الماء ينزل منه ااه و زبه يدخله بسرعة ااه كم كان إحساسا جميلا ان احس بزبه الكبير بداخل كسي احسست به انه لم يبقى له الكثير حتى ينزل المني من وبه و انا أيضا بدات اصرخ من شدة الشهوة بدا يدخله و يخرجه بسرعة البرق قلت له لا تتوقف لانني اقتربت من ان انزل الان ااااه اااه ااه بعد دقيقة اخرج زبه و بدا بإخراج المني على ظهري بيديه . كان يوما مع أريك لن انساه ابدا طول حياتنااهل لديك رغبة في ممارسة الاستمناء سريعا؟ هيا الآن انطلق لا تنتظر كثيرا للبحث عن فيديوهات إباحية ناقص جاحد بحار التي ارغب في مشاهدتها. اذهب إلى موقع nimila.mobi. وستجد كل شيء يناسب كل حالة رغبة جنسية منحرفة ممكنة، لن تحتاج للبحث عن أي فيديوهات إباحية ناقص جاحد بحار الساخنة في أي مكان آخر. استكشف العشرات من أقسام هذا النوع الإباحي المختلفة لإضفاء المزيد من الإثارة على الفيديوهات التي تشاهدها، أو تعمق في المحتوى إباحية ناقص جاحد بحار المثير للحصول على المزيد من نفس الشيء. أيا يكن ما تحب مشاهدته، فإن موقع nimila.mobi لديه الأدوات التي تحتاجها لتعزيز مغامرتك الجنسية والتأكد من أنك ستشعر بالرضا الجنسي حتى النهاية.
